أنا و القطان: جسدان مفترقان،تفكيرٌ واحد
في ذات اليوم توفيّ عبد المحسن القطان، ولم يكن اسمُه غريباً عليّ؛ فأنا مُتطوعة منذُ شهرين في إحدى مؤسساته في رام الله، وكنتُ اعلم عنه القليل…
كُتبت بواسطة | 16/12/2017 | تاريخ وطبيعة, قصص نجاح, كان يا مكان |
في ذات اليوم توفيّ عبد المحسن القطان، ولم يكن اسمُه غريباً عليّ؛ فأنا مُتطوعة منذُ شهرين في إحدى مؤسساته في رام الله، وكنتُ اعلم عنه القليل…
كُتبت بواسطة | 07/12/2017 | كان يا مكان |
نرى الشعب الفلسطيني اليومَ مستنفرًا في الأزقة والشوارع، يصرخون القدس لنا ولا يهدؤون، لماذا؟ ...
اقرأ المزيدكُتبت بواسطة | 05/12/2017 | كان يا مكان |
كثيرًا ما يُخطئ النّاس في فَهم معنى الجاهليّة، فيظنّون أنّها من الجَهل، أي قلّة العِلم، وهذا تفسيرٌ خاطئٌ وظلمٌ عظيمٌ للعبقريّة الّتي احتواها ذلك العصر
كُتبت بواسطة | 28/11/2017 | كان يا مكان |
حين ترى شخصاً يصلّي، ترى الصلاةَ نفسها أم ترى الشخص يصلّي؟ حين ترى شخصاً يصوم، ترى الصيام نفسه أم ترى الشخص يصوم؟ الجواب سيكون الخيارُ الثاني بكلّ تأكيد-إلّا إذا كنتَ ملاكاً ما يرى ما لا نراه- من هُنا نصلُ إلى أنّ أمر الصلاة أو الصيام أمرٌ غيرُ مرئيّ ولكنّه موجودٌ فعلاً! فالروح إذاً هي أوامرُ اللهُ لنا!
كُتبت بواسطة | 23/07/2017 | كان يا مكان |
الساعة الثالثة عصرًا من يوم الجمعة في إحدى السنوات المنسية، مطرٌ غزيرٌ يدق على النوافذ، صوت الريح يهز أبواب الغرفة بعنف، وأحيانًا يسرق الرعد صوت المطر، مصباح أصفر متقطع في غرفة حل الظلام فيها، خمسة أطفال يلعبون في تلك الغرفة، منهم من يشتم ومنهم من يبكي ، وطفلٌ يضحك في زاوية الغرفة.