غادة العمري: روحُ العمل التعاوني
غادة العمري، كما كنتُ وما زلت اقول: “هي أمي الثانية” ثلاث تجارب كادت تكون كافية بأن تصنع مني شخصية تعاونية، جزمتُ الموقف بأن أصبح طالبة متفوقة على الصعيد الشخصي، ابتسامة ثغرها كانت كفيلة بأن تضعَ الأمل في عيون كلّ طالب من طلاب الجامعة، فلو اجتمع عليها شعراء العصور لما استطاعوا ان يجدوا لها شعرا يصف جمال روحها.